اصدقاء ميمي

اهلا بزائرنا الكريم نتمنى ان تكون من افراد منتدانا الغالي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اصدقاء ميمي

اهلا بزائرنا الكريم نتمنى ان تكون من افراد منتدانا الغالي

اصدقاء ميمي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اصدقاء ميمي

الأصدقاء و المرح والتسلية

المواضيع الأخيرة

» المستحيلات الـ 15
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالجمعة مايو 04, 2012 6:39 am من طرف Admin

» الزوج ........................لزوجة
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالإثنين أبريل 16, 2012 6:14 pm من طرف Admin

» قصة الحجاج بن يوسف الثقفي و الحسن البصري
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 30, 2011 3:49 am من طرف Admin

» قيل لحكيم
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 28, 2011 2:50 am من طرف Admin

» كأن أمه أرضعتك ....
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 28, 2011 1:49 am من طرف Admin

»  ارفق بنفسك
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 28, 2011 1:45 am من طرف Admin

» لمن يدخل موقعي...................هام
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالإثنين يونيو 27, 2011 2:29 pm من طرف Admin

» total video converter
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2011 8:43 pm من طرف Admin

» total video converter
FW: scientific miracles‎ I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2011 8:40 pm من طرف Admin

التبادل الاعلاني


    FW: scientific miracles‎

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 235
    نقاط : 831
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 22/02/2010

    FW: scientific miracles‎ Empty FW: scientific miracles‎

    مُساهمة من طرف Admin الجمعة أبريل 16, 2010 9:39 pm

    الطارق




    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق
    أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء
    بما فيها الأرض وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق
    كونية، وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في
    آية رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ
    وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق:
    1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم، وكلمة (الثاقب) تعبر
    تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول:
    سبحان الله!









    الكنس



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





    اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب
    السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة، 3- تجذب كل شيء
    إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية
    عملاقة، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى:
    (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. فالخنَّس
    أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء
    بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب
    السوداء قبل أن يكتشفها







    فلا اقسم بالشفق






    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    هذه
    صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب
    الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين
    أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد
    الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا
    وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم
    الله بها؟ يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ *
    وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ
    لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ)
    [الانشقاق: 16- 21].









    وجعلنا سراجا وهاجا




    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض
    يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:
    (وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]، وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن
    سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي
    تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي تسمية
    دقيقة جداً من الناحية العلمية.








    السقف المحفوظ





    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    نرى في
    هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما
    نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا
    المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ
    سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء:
    32].







    نسيج من المجرات






    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







    البحر المسجور



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





    هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل
    ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم بهذا
    النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة
    المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ *
    فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ *
    وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ
    دَافِعٍ) [الطور: 1-8]. والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي
    أحماه، وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أن البحر يتم
    إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية، فسبحان الله!






    والسماء بناء


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    في البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ، فأطلقوا عليه اسم
    (فضاء)، وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب، ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف
    العلماء شيئاً جديداً أسموه (البناء الكوني)، حيث تبين لهم يقيناً أن الكون عبارة
    عن بناء محكم لا وجود للفراغ فيه أبداً، فبدأوا باستخدام كلمة (بناء)، ولو تأملنا
    كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء الغرب بقرون طويلة، يقول
    تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً
    وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ
    اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) [غافر:
    64].





    مرج البحرين





    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]










    نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين
    مالحين، هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي، وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا
    البحرين على جانبيها، ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر
    الآخر. وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل بحر يحافظ على
    خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر. هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ
    سنوات فقط، فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى: (مَرَجَ
    الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ
    آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21








    القلب يفكر









    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 3:54 pm